٧٠ - قوله: (خطيئتي) أي ذنبي (وجهلي) هو ضد العلم (وإسرافي) أي مجاوزتي الحد (جدي وهزلي) بكسر الجيم، ضد الهزل، والهزل ما فعل على سبيل اللهو (وخطئي وعمدي) معنى الخطأ في مقابل العمد ما صدر دون قصد (وكل ذلك عندي) أي موجود أو ممكن (أنت المقدم وأنت المؤخر) تقدم من تشاء من خلقك إلى رحمتك بتوفيقك. وتؤخر من تشاء عن ذلك لخذلانه. ٧١ - قوله: (الذي هو عصمة أمري) حيث يعصمني من النار وغضب الجبار. ٧٢ - قوله: (العفاف) هو العفة أي التنزه والكف عما لا يجوز (والغنى) هو الاستغناء عن الناس وعما في أيديهم. ٧٣ - قوله: (زكها) أي طهرها من الذنوب والآثام ومن أدناس ولوثات في أي باب كان (ومن نفسى لا تشبع) معناه =