(٢) في خ: "تمد". (٣) في هـ: "النسبتاء". وبعده في ر: "ويروى لعمر بن الخطاب: نعت نفسها الدنيا إلينا فأهرعت … ونادت ألا جدَّ الرحيل وودعت وزمت مطاياها إلى برزخ البلى … وساقت بنا سوقا حثيثا فأسرعت على الناس بالتسليم والصبر والرضا … فما ضاقت الأحوال إلا توسعت وكم من منى للنفس قد ظفرت بها … وحنَّت إلى ما فوقها وتطلعت سلام على أهل القبور أحبتي … وإن خلقت أسبابهم وتقطعت فما مُوِّت الأحياء إلا ليبعثوا … وإلا لتُجْزَى كلُّ نفسٍ بما سعت" (٤) في هـ، م: "الملتمس"، والبيت له في العين ٧/ ٩٢، والشعر والشعراء ١/ ١٨٠، ومعجم الشعراء للمرزباني ص ٢١٣، والأغاني ٢٤/ ٢٤٧، ٢٥٦. (٥) في خ: "مساعًا". (٦) في الأصل، هـ م: "النابيه"، وكتب فوقها بخط المقابل: "لناباه". والمثبت على لغة من يلزمون المثنى الألف في جميع حالاته. شرح الكافية الشافية ١/ ١٨٨، ١٨٩. (٧) في هـ: "المصمما"، وفي م: "الضمها". وصمم: عضَّ ونيب فلم يرسل ما عض. لسان العرب ١٢/ ٣٤٧ (ص م م). وبعده في ص، غ، ر: "أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد المؤمن، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن بكر، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا محمد بن سلمة المرادي المصري، قال: حدثنا ابن وهب، قال: حدثني عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، قال: نظر رسول الله ﷺ إلى عمر وأبي جهل وهما يتناجيان، =