(٢) أخرجه أحمد ١/ ٢٢٨، والبخاري (٥٣) و (٨٧) و (٥٢٣) و (١٣٩٨) و (٣٥١٠) و (٦١٧٦) و (٧٢٦٦)، ومسلم (١٧)، وأبو داود (٣٦٩٢)، والترمذي (٢٦١١)، والنسائي ٨/ ١٢٠. (٣) أخرجه أحمد ٤/ ٤٣١ - ٤٣٢، والبخاري (٣١٩١) و (٧٤١٨)، ولفظ البخاري: عن عمران بن حصين قال: دخلت على النبي - صلى الله عليه وسلم - وعقلت ناقتي بالباب، فإذا ناس من بني تميم، فقال: " اقبلوا البشرى يا بني تميم "، قالوا: قد بشرتنا، فأعطينا مرتين، ثم دخل عليه ناس من اليمن، فقال: " اقبلوا البشرى يا أهل اليمن، إذ لم يقبلها بنو تميم "، قالوا: قبلنا، جئناك لنتفقّه في الدين، ونسألك عن أول هذا الأمر ما كان؟ قال: كان الله ولم يكن شيءٌ غيره، وكان عرشه على الماء، وكتب في الذكر كل شيء، وخلق السماوات والأرض ". وعند أحمد فيه: " وكتب في اللوح ذكر كل شيء ". وفي الباب من حديث بريدة الأسلمي أخرجه الحاكم ٢/ ٣٤١، ولفظه فيه: " وكتب في الذكر كل شيء ".