(٢) في (أ) و (د): " وأنا أيام "، وفي " السير ": " وإنَّها أيام ". (٣) في (د): وقال. (٤) اللقاء الذي لم يركب فيه الإمام أحمد هو الذي يراد منه ذيوع الصيت والتكلف، أمَّا لقاء الناس لتعليمهم ما جهلوا من أمر دينهم، وإسداء النصح لهم، وصلة أرحامهم، وزيارتهم في المناسبات المشروعة، فهو ممَّا يرتضيه ويرغب فيه، لأن ذلك ممَّا يحمده الشرع، ويحثُّ عليه. فقد روى الإمام أحمد ٢/ ٤٣، وابن ماجة (٤٠٣٢)، والترمذي (٢٥٠٧) بسند قوي من حديث ابن عمر مرفوعاً: " المؤمن الذي يُخالطُ الناس، ويصبر على أذاهم أفضل من المؤمن الذي لا يخالطُ الناس، ولا يصبر على أذاهم ". (٥) في (ب): أشرحت، وبقية الأصول: " انشرحت "، والمثبت من " السير ".