وذكره ابن كثير في " تفسيره " ٤/ ٣٣٤ طبعة الشعب من طريق ابن جرير، وقال بإثره: وهذا غريب من هذا الوجه، وفي رفعه نظر، والله أعلم. (١) في (ش): في قدرة. (٢) في (ش): ويوضح ذلك. (٣) ساقطة من (ب). (٤) تحرفت في (أ) إلى: وقولي. (٥) تحرفت في (أ) إلى: أية. (٦) في (ش): وأكثروا. (٧) في (ش): المشركين. (٨) أخرج البخاري (٤٨١٠)، ومسلم (١٢٢)، والنسائي ٧/ ٨٦ - ٨٧، وفي " الكبرى " كما في " التحفة " ٤/ ٤٥٨، وأبو داود (٤٣٧٤) عن ابن عباس أن ناساً من أهل الشرك كانوا قد قتلوا وأكثروا، وزنوا وأكثروا، فأتوا محمداً - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: إن الذي تقول وتدعو إليه لَحَسَنٌ، لو تخيرت أن لما عملنا كفارةً، فنزل: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ}، ونزل: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ .. } وأخرجه الطبري ٢٤/ ١٤ بلفظ آخر. وذكر ابن إسحاق في " سيرته " ٢/ ١١٩ سبباً آخر لنزول الآية. (٩) في (أ) و (ج) و (د) و (ش): كان.