(٢) في الأصل: " المتأخرين "، وهو خطأ. (٣) أخرجه من حديث أبي نملة الأنصاري: عبد الرزاق (٢٠٠٥٩)، وأحمد ٤/ ١٣٦، وأبو داود (٣٦٤٤)، وابن حبان (٦٢٥٧)، والفسوي في " المعرفة والتاريخ " ١/ ٣٨٠، والطبراني ٢٢/ (٨٧٤) و (٨٧٥) و (٨٧٦) و (٨٧٧) و (٨٧٨) و (٨٧٩)، والبيهقي ٢/ ١٠، وابن الأثير في " أسد الغابة " ٦/ ٣١٥ والمزي في " تهذيب الكمال " في ترجمة أبي نملة، ولفظه أنه بينا هو جالس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - جاءه رجل من اليهود ومُر بجنازة، فقال: يا محمد، هل تكلم هذه الجنازة؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " الله أعلم "، فقال اليهودي: إنها تكلم، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " ما حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم، وقولوا: آمنا بالله ... وكتبه ورسله فإن كان باطلاً لم تُصَدِّقوه، وإن كان حقاً لم تكذبوه ". وأخرجه من حديث أبي هريرة: البخاري (٤٤٨٥) و (٧٣٦٢) و (٧٥٤٢). (٤) ١/ ١٥٥.