(٢) أخرجه الطيالسي (١٥٢)، والشافعي في " المسند " ١/ ٧٤ و٧٧، وعبد الرزاق (٢٥٦٧) و (٥٩٠٣)، وأحمد ١/ ٩٤ و١٠٢ و١٠٣، وابن أبي شيبة ١/ ٢٣٢، ومسلم (٧٧١)، وأبو داود (٧٦٠) و (٧٦١)، والترمذي (٢٦٦) و (٣٤٢١) و (٣٤٢٢) و (٣٤٢٣)، والنسائي ٢/ ١٢٩ و١٣٠، والدارمي ٢/ ٢٨٢، وابن الجارود (١٧٩)، والطحاوي في " شرح معاني الآثار " ١/ ١٩٩ و٢٣٩، وفي " شرح مشكل الآثار " ١/ ٤٨٨، وابن خزيمة في " صحيحه " (٤٦٢) و (٤٦٣) و (٤٦٤) و (٧٤٣)، وأبو عوانة ١/ ١٠٠ و١٠١ و ١٠٢، وابن حبان (١٧٧١) و (١٧٧٢) و (١٧٧٣) و (١٧٧٤)، والدارقطني ١/ ٢٩٦ و ٢٩٧ - ٢٩٨، والبيهقي ٢/ ٣٢ و٣٣ و٧٤، والبغوي (٥٧٢). وانظر لزاماً الباب الحادي والعشرين في تنزيه القضاء الإلهي عن الشر، من كتاب " شفاء العليل " للعلامة ابن قيم الجوزية ص ١٧٨ - ١٨٥.