(٢) في (ف): "عفو". (٣) أخرجه البخاري (٤١) تعليقاً عن مالك، أخبرني زيد بن أسلم أن عطاء بن يسار أخبره أن أبا سعيد الخُدري أخبره أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " إذا أسلم العبد فحسُنَ إسلامه، يُكَفِّرُ الله عنه كل سيئة كان زَلَفَها، وكان بعد ذلك القِصاصُ: الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مئة ضعف والسيئة بمثلها إلاَّ أن يتجاوز الله عنها ". ووصله النسائي ٨/ ١٠٥ - ١٠٦، وابن حجر من طرق عن مالك. وأخرج نحوه من حديث أبي هريرة: البخاري (٤٢)، ومسلم (١٢٩)، وابن حبان (٢٢٨)، والبغوي (٤١٤٨). (٤) أخرجه البخاري (٦٤٩١)، ومسلم (١٣١). (٥) أخرجه مسلم (٢٦٨٧)، وابن ماجه (٣٨٢١). (٦) " المسند " ٤/ ١١ - ١٢ ولفظه: " قلت: يا رسول الله، كيف لي بأن أعلم أني مؤمن؟ قال: ما من أمتي أو هذه الأمة عبد يعمل حسنة، فيعلم أنها حسنة، وأن الله جازيه بها خيراً، ولا يعمل سيئة فيعلم أنها سيئة، واستغفر الله عزَّ وجلَّ منها أنه لا يغفر إلاَّ هو إلا وهو مؤمن ". (٧) " المسند " ٤/ ١٣ - ١٤، والطبراني ١٩/ (٤٧٧) وهو حديث مطول وقد قال الحافظ =