يقول كوى المستشرق بان عادة حرق الخشب الذكي الرائحة اكراما للاموات كانت مألوفة في المدينة قبل الإسلام وبقيت لعده راسخة.
نفقات التعليم
في إحصاء أخير أن المدارس الابتدائية البلدية في إنكلترا تسع ٣٥٢٠٠٠٠ الف تلميذ والمدارس الأهلية ٣٥٠٩٩١٤ تلميذاً وقد كان معدل من اختلفوا إلى المدارس الأولى سنة ١٩٠٥ - ٣١٩٩٠٥٠ تلميذاً وإلى المدارس الأهلية ٢٨٤٢٦٥٤ تلميذاً وبلغت نفقاتها ٢١٣٢٣٢٧٤ جنيهاً منها ١١٠٢٢٦٠٠ دفعتها الحكومة و١٠٣٠٠٦٧٤ دفعتها المجالس البلدية وبلغ سائر ما أنفق على التعليم ٣٠٤٠٩٦٤ جنيهاً منها ١٥٥٦٤٨١ جنيهاً دفعتها الحكومة و ١٤٨٤٤٧٦ جنيهاً من موارد معينة أي أن برنامج معارف إنكلترا بلغ خمسة وعشرين مليوناً من الجنيهات في حين أن حكومة مصر تنفق على ضروب التعليم أقل من أربعمائة الف جنيه. بل الانكى من ذلك أن ولاية فيكتوريا في اوستراليا وسكانها مليون وربع تنفق على تعليم أولادها عشرين مليون فرنك.
التعليم في الهند
يؤخذ من الإحصاء الأخير أن عدد المدارس في ولاية مدارس من أعمال الهند قد كأن سنة ١٩٠٦ - ٨٣٩٩١٠ وكان قبل ٨٤١٠٣٤ مدرسة ونزل معدل الصبيان الذين يتعلمون فيها فصار ٢٩ بالمئة كما زاد معدل المتعلمات من البنات فأصبح خمسة وكسوراً في المئة وكان يجب أن يكون في المدارس تسعمائة الف متعلمة فلم يأتها غير ثمانية وأربعين ألفاً بحيث اضطرت مدارس كثيرة إلى اقفال أبوابها والحكومة لم يتيسر لها أن توزع ما خصصته للانفاق على المتعلمين والمتعلمات اما في أقليم بنجاب فقد ساءت حالة التعليم أكثر وذلك أن ١٤ في المئة من البنين يختلفون إلى المدارس و٢٨ - ٢في المئة من البنات.
ثروة فرنسا
يؤخذ من احصاآت المواريث أن ثروة الأفراد تكثر في فرنسا فبعد أن كأنت الإيرادات أربعة مليارات فرنك سنة ١٨٧٣ أصبحت سنة ١٩٠٢ ستة مليارات وارتقت واردات