أشرعت الباب في الطرق وشرت لكم في الدين شريعة. أشب الله قرنه والرجل شب ولده وشب الغلام يشب شباباً والنار والحرب شبوباً وشباً. اشتهرنا في المكان أقمنا فيه شهراً وشهر سيفه وأمره شهراً وشهرة. أشكيته ألجأته إلى أن يشكون وإذا نزعت عن شكايته وشكوته شكاية. أشجاه أغصه وشجاه حزنه. أشكل عليّ الأمر وشكلت الكتاب والظاهر فيها شكولاً. أسررت الشيء أظهرته، وسررت الملح والأقط نشرته ليجف، أشاف عَلَى كذا وأشفي أرشف، وشفت كذا أشوفه جلوته، أشخص الرامي جاز سهم الهدف، وبفلان اغتابه وشخص لسفره شخوصاً وببصره فتح عينه. أشم مر رفعاً رأسه وشممت الشيء شماً وشميمياً، أشاد بذكره رفعه وبالشيء عرفه، وشاده يشيده شيداً أي جصصه بالشيد وهو الجص، أشعب الرجل مات أو فارق فراقاً لا يرجع وشعب كذا ألم بينه وفرق بينه ومنه سمي المنون شعوباً، أصحت السماء وصحا السكران يصحو صحواً أصعد في الأرض وصعد في الجبل قال أبو زيد ولم يعرفوا أصاف الرجل ولد له بعد ما أسن، وصاف السهم عن الهدف عدل. أضاح الرحل كثر ضياعه وضاع الشيء يضيع ضيعة وضياعاً وضاعه كذا يضوعه حركه ومنه تضوع الطيب تحركت ريحه، اضرب عن الأمر في بيته أقام وضرب في الأرض خرج فيها باغياً للرزق، أضجوا صاحوا وجلبوا وضجوا وجزعوا، أطل عليه أشرف، وطله دمه أبطله أطرق الرجل سكت فلم يتكلم، وأطرق الإبل تبع بعضها بعضاً وطرق طروقاً أتى ليلاً. أطلى الرجل مالت عنقه، وطليت الإبل من الجرب، وهو يطليه أي يرضه، أطاع له المرتع أي اتسع وأمره إطاعة لا غير، وطاع له أن قاد، أطلع النخل خرج طلعه وألعت من فوق الجبل وأطلعت، أطاف به ألم، وطاف حوله يطوف طوفاً وطاف طوفاً، وأطاف يطاف أطيافاً إذا ذهب إلى الغائط وطاف الخيال يطيف طيفاً، أعجمت الكتاب وعجمت النوى عضضته، أعرضت عن الشيء وعرضت العود عَلَى الإناء والسيف عَلَى الإناء والسف عَلَى فخذيه والجند قيل قد فاته العرض كقولك القبض والنقض والحبط والرفض لما يقبض ويرفض وينقض، أعنته من العون وعنته صبته بعين فهو معيون أعرته كذا وعرته صيرته أعور، أعلق الحابل وقع في حبالته