للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الطاقية السكبة بفتح فسكون وهي خرقة تقور للرأس كالشبكة.

ناظر العمارة أو مقدم الفعلة الوهين كامير وهو الرجل يكون مع الأجير يحثه على العمل.

اليشمق اللفام بكسر أوله وهو النقاب يكون على طرف الأنف فإن كان على الفم فهواللثام.

السردين الصير بكسر أوله وهو كما في القاموس السميكات المملوحة يعمل منها الصحناة وفسر الصحناة بأنه أدام يتخذ من السمك الصغار مشه مصلح للمعدة، فعلى هذا يجوز إطلاق الصحناة على كل ما يقدم أمام الطعام من المشهيات كالصير ونحوه المسمى عند الأعاجم يمكن أن يسمى السردين أيضاً بالطريخ كسكين وهو سمك صغار تعالج بالملح وتؤكل.

العزبة كأنها محرفة عن العزوبة بالفتح وهي الأرض البعيدة المضرب إلى الكلأ وصوابها الضيعة أو هي الأرض المغلة وقد استعملت قديماً بمعنى: العزبة وأظنها مستعملة إلى الآن بهذ االمعنى بالبلاد الشامية.

مضرب الكورة الطبطابة بفتح فسكون وهي خشبة عريضة يلعب بها بالكرة ويقال لها أيضاً الميجار بكسر أوله وهو كما في المخصص الصولجان الذي تضرب به الكرة.

المزة النقل بالفتح أو بالتحريك وهو ما يعبث به الشارب أو يتنقل به على شرابه من فاكهة ونحوها، والعامة تقول نقل بضم فسكون وهو خطأ قديم نبه عليه أئمة اللغة.

اللباس الرسمي السواد وهو لون اتخذه بنو العباس شعاراً لهم ثم أطلق عندهم على لباس أسود خاص بالأمراء والعلماء وذوي الأخطار وكان الرجل إذا أراد الذهاب إلى ديوانه أو مقابلة خليفته قال لغلامه عليّ بسوادي وسيفي.

ثياب الحزن السلاب بكسر أوله وهي ثياب سود تلبسها النساء في المأتم واحدتها سلبة بفتحتين وتسلبت المرأة وسلبت بتشديد اللام إذا لبستها وهو مثل أحدت إلا أن الأحداد يكون على الزوج خاصة والتسلب على الزوج وغيره.

الحبل الحاجز في الطريق عند إصلاحها أو في احتفال كبير، الماصر وهو كما في مختصر العين للزبيدي حبل على طريق أو نهر تحبس به السفن أو السابلة، واقتصر في اللسان على أنه الحبل يلقى في الماء لمنع السفن عن السير.

المعدية المعبر كمنبر وهو المركب الذي يعبر به.