للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

من خادع الدهر والبرايا ... فذلك السيد النجيب

المجد فوز الفتى بحظ ... فما تميم وما تجيب

يارب خدن تركت يوماً ... وحظه الوجد والوجيب

مجدلاً في التراب يدعى ... منه سميع فلا يجيب

فعلمت أنه الشيخ ابو حبيب فقلت مالداء كيده من طبيب

دمشق

محمد علي