الباب أي لزوماً لطاعتك يقال ألب بالمكان اقام به مرحباً وأهلاً اتيت سعة وأهلاً فلا تستوحش حياك الله وبياك حياك ملكك والتحية الملك وبياك اعتمدك بالخير يقال إعرابي جلف أصله من إجلاف الشاة وهي الشاة المسلوخة بلا رأس ولا قوائم ولا بطن خاس. الطعام والبيع اصله من خاست الجيفة في أول ما تروج فكأنه كسد حتى فسد. لا لاتبلم عليه أي لا تقبح أصله من أبلمة الناقة ورم حيائها من شدة الضبعة وأبلم الرجل ورمت شفتاه توحش للدواء أي اخل جوفك له يقال بات وحشاً إذا لم يطعم وباتوا أوحاشاً ليلتين. الأسير أصله أنه كان يؤخذ فيربط بالقد وأسره أي شده فصار الأسير اسماً للمأخوذ قال الله تعالى ابن عوف رجل قوي. رجع بخفي حنين لمن رجع عن حاجته قيل أنه كان رجل ادعى إلى أسد بن هاشم فأتى عبد المطلب وعليه خفان أحمران فقال عبد المطلب لا وثياب هاشم ما أعرف شمائل هاشم فيك فارجع فقالوا رجع حنين بخفيه فصار مثلاً. الشرف والمجد يكونان بالآباء يقال شريف ماجد والحسب والكرم بالنفس وإن لم يكن آباء لهم شرف. يقال فلان شولة الناصحة وشولة كانت أمة رعناء تنصح مواليها ونصيحتها وبال عليهم. الطفيلي منسوب إلى طفيل رجل من أهل الكوفة يأتي الولائم من غير أن يدعى إليها يسمى طفيل الأعراس فكان يقول ودد أن الكوفة بركة مصهرجة فلا يخفى عَلَى شيء منها والعرب تسم ي الطفيلي في الطعام. الوارش وفي الشراب الواغل. بقرطكي مارية هي مارية بنت أرقم. قولهم في تحية الملك (أبيت اللعن) أي أبيت أن تأتي ما تلعن به. قرم إلى اللحم وعام إلى اللبن ورجل عمان وامرأة عيمى. يقال أم وعام أي هلكت امرأته وماشيته فصير إيماً وعميان. ووحمت المرأة اشتهت شيئاً عَلَى حملها والماشية تكون من الإبل والغنم وناقة ماشية كثيرة الأولاد البعير كالإنسان للمذكر والناقة كالمرأة والبكر كالفتى والبكر كالفتاة والقلوص كالجارية. الفقير الذي له بلغة. والمسكين من لا شيء له، الأرامل المساكين من الرجال والنساء وأرمل نفذ زاده.
وعام أرمل وسنة رملاء قليلة المطر. رمح ذو الحافر وركض ذو الخف وضبط البعير بيده. المزاد ما يستقى فيه الماء والراوية ما يحمل عليه الماء وقد رويت القوم استقيت لهم الماء ضفرت. المرأة الشعر ولها ضفيران وضفران ولا تقل ضفيرتان. الزوج يقال للرجل والمرأة وقيل زوجه وزوجته. امرأة تزوجتها وليس من كلامهم تزوجت بها وأما قوله تعالى