للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الجامعي البيروكليبا وعين ترما وكفر بطنا جسرين حوريا وسقبا الإفتريس وغير ذلك من الأنهار التي لا تعرف اليوم والعيون والأودية ومنها ما لا يعرف أيضاً نسخة سنة ١١٩٩ (ومنه نسخة في دار الكتب الخديوية بمصر).

النجوم الزواهر في معرفة الأواخر للبودي الدمشقي من أهل القرن التاسع ذكر فيه الأواخر كما ذكر السيوطي الأوائل أي آخو من صنع كذا وآخر من كان كذا.

مخدرات القصور في تاريخ أهل العصور تأليف ابن قطري البجيري المؤرخ المصري المتوفى سنة ٨٩٨ وهو مختصر في التاريخ.

كتاب ايمان العرب لأبي إسحاق النجيرمي

الكاتب في المجموع نمرة ٥٤ وهي في خمس ورقات بالخط الدقيق فيها ما كان يقسم به العرب وبه يستدل عَلَى أديانهم ومعتقداتهم قبل الإسلام.

الدين والإسلام

أو الدعوة الإسلامية لمؤلفه الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطا النجفي.

طبع بمطبعة العرفان في صيدا الجزء الأول صفحة ٢٢٤.

لم يظهر هذا الكتاب إلى عالم الوجود حتى تسابقت أنامل الكتاب لتقريظه واستفزاز الهمم لمطالعته فتاقت نفسي للوقوف عليه إذ أن موضوع الدعوة للإسلام من المباحث التي يهتم لها كل الاهتمام لاسيما ومعالم الهمم قد رست للدعوة والعزائم قد خارت لإظهار مميزاته من مطابقة أصوله للعقل والعلم ونواميس الاجتماع فلقد تلاعبت به أيدي الجهلاء وسه محاسنه من انصاع للأمراء من العلماء الذين حجبتهم شهواتهم ونفوسهم الدنيئة عن الدعوة إليه وعن معرفة ما عليهم من الواجبات نحوه وقل من زمن بعيد من انبرى لتبرئته من الوصمات التي ألصقها به بعض من يجهلون حقيقته أو الذي يحكمون عَلَى الإسلام بالمسلمين والإسلام محجوب بالمسلمين حتى قبض الله لنا يعسوب المصلحين الشيخ محمد عبده المصري فجاهر بمؤاخاة الدين للعلم والعقل وفسر قسماً من الكتاب الكريم عَلَى أسلوب صحيح لم يسبقه إليه أحد من العالمين ولطكن قضت المشيئة الإلهية أن يقضى عليه قبل أن يتم عمله العظيم وما ينويه من الأعمال المصلحة للمسلمين.

لم يقع نظري عَلَى هذا الكتاب حتى أخذته وطالعته وإنعام فألفيته كتاباً نفيساً بل درة يتيمة