للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

اذا شئت غنتني باجزاع بيشة ... أو النخل من تثليث أو من يميما

عجبت لها أنى يكون بكاؤها ... فصيحاً ولم تغفر بمنطقها فما

فلم ار مخزوناً له مثل صوتها ... أحر وانكي في الفؤاد واكلما

ولم أر مثلي شاقه صوت مثلها ... ولا عربياً شاقه صوت أعجما.