ووجه استعمالها وما يصلح منها بكل نوع من أنواع الأرض وبكل نوع من المغروسات والمزروعات فيها.
الباب الثالث: في ذكر أنواع المياه المستعملة في سقي الأشجار والخضر وما يرافق من أنواعه كل نوع من ذلك.
الباب الرابع: في اتخاذ البساتين وترتيب غراسة الأشجار فيها على أحسن وجه والاختبارات في ذلك.
الباب الخامس: في صفة العمل في اتخاذ الأشجار أنواع الثمار في البعل وعلى السقي وفيما لا يستغني غارسها عن معرفته.
الباب السادس: في صفة العمل في غراسة الأشجار المطعمة والابقال المدركة بالقول الجملي في ذلك.
الباب السابع: في تسمية الأشجار المعتاد غراستها في أكثر بلاد الأندلس وتقدير أنواعها ووصف بعضها وصف العمل في غراسة كل شجرة منها وذكر كل ما يصلح لكل نوع من أنواع الأرض ومن السقي وسائر التدبير على الإفراد.
الباب الثامن: في تركيب الأشجار المؤتلفة المتفقة بعضها في بعض ومعرفتها.
الباب التاسع: في صفة العمل في تقليم الأشجار ورقت ذلك وذكر ما يحمل ذلك منها وما لا يحتمله.
الباب العاشر: في كيفية العمل في عمارة الأرض المغترسة على حسب ما يصلح لها وبالأشجار المغترسة بها ووقت ذلك واختياره وذكر الصفة التي يصلح أن تكون عليها الأرض في وقت العمارة وتسمية الأشجار التي توقفها كثرة العمارة والتي لا توافقها أكثر منها.
الباب الحادي عشر: في صفة العمل بتزبيل الأرض والأشجار المغروسة وغير المغروسة وفي ما يوافق كل نوع منها من الزبول وعلاج الأرض المالحة وقدر الزبل ووقته وكيفية تزبيل الأشجار بحسب حالها وحسب حال الأرض التي هي مغروسة بها
١٢: في صفة العمل في سقي الأشجار والخضر بالماء ووقت ذلك وقدره وذكر الأشجار التي يصلحها السقي الكثير والأشجار التي لا تحتمله.