للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- كج -

وصلنا، ففي كل من مكتبة الاسكوريال، وأيا صوفيا نسخة منه.

٩ - بغية الرائد لما تضمنه حديث أم زرع من الفوائد، وهو أوفى شروح هذا الحديث، وأغزرها مادة. ذكره ابنه في التعريف ١٣٣، والذهبي في تذكرة الحفاظ ٤: ٩٧، وابن خير في فهرست ما رواه عن شيوخه، ورواه عن مؤلفه ١٩٧، ٤٧٨، وابن خلكان ١: ٤٩٦، كشف الظنون ١: ٢٤٨، هدية العارفين ١: ٨٠٥، وفي الخزانة العامة، وبرلين نسخ منه. طبع.

١٠ - تاريخ المرابطين، انتهى فيه إلى سنة ٥٤٠ هـ. ذكره ابن خاتمة في "مزية المرية". أزهار الرياض ٢: ٢٣٩ خ، وانظر:

الجامع في التاريخ.

١١ - ترتيب المدارك وتقريب المسالك، لمعرفة أعلام مذهب مالك - يأتي الحديث عنه.

١٢ - التنبيهات المستنبطة، على الكتب المدونة والمختلطة. قدره ابنه، وعنه الإحاطة بعشرة أجزاء.

وكان عليه المعول في حل ألفاظ المدونة وحل مشكلاتها، وتحرير رواياتها، وتسمية رواتها، ويرجع السبب في ذلك إلى أنه جمع بين شرح المعانى وإيضاحها، وضبط الألفاظ، وذكر من رواها من الشيوخ والحفاظ. ذكره ابنه في التعريف ١٣٢ والوفيات ١: ٤٩٦، وعنه الذهبي في تذكرة الحفاظ ٤: ٩٧، والإحاطة ١٨٣ - ١، أزهار الرياض ٣: ٢١، كشف الظنون ١: ٤٩٣، ٢: ١٦٤٤ هدية العارفين ١: ٨٠٥. وفي الخزانة العامة نسخة منه.

١٣ - الجامع في التاريخ، يقول القاضي عياض في ترجمة عبد الله بن ياسين القائم بدعوة المرابطين: "وقد بسطنا أخباره في كتاب التاريخ"، وذكر تلميذ عياض محمد بن حمادة البرنسى السبتي، وعنه الذهبي في تذكرة الحفاظ ٤: ٩٧ بعنوان "جامع التاريخ"، والمقرى في أزهار الرياض ٢: ٢٣٩ خ: أنه تاريخ المرابطين، انتهى.