للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

المشؤومة ولا تلحق بهم أذية. . . فمن لم يفتأ عن أن يتداعى المرض ويتوجع نحو إلى المصائب وحواضر النوائب ويحاذر من طوارئ الخطار) ١١٥ (غاب عني هذا الرجل بضعة سنين) ١١٧ (فالأمم العظام والملل الشداد).

١١٩ (يطالب اليوم بعبادة الناس الذي نسل منهم. . . ولم يسلسل آباءه إلى أجداده) ١٢١ (واجب يتحتم علينا منذ نستمد الحياة منها) (وتكآدا (كابدا) الخطار لدواعي صحتك وصليا بالشاق في شؤون تربيتك) ١٢٢ (المودة تضمد جروحات المصائب) الأولى جراح أو جروح.

١٢٣ (سلاماً ورحمة أيها الأبوين! فقد قضيتما الحياة عَلَى القناعة في بيت حقير) (أما داخليني حماسك) حماستك.

١٢٥ (ولا ترأفن بنفسك عن محامد) لعله تربأن ١٢٦ (دينوا أبويكم أيها الناشئون كما داناكم بحب خالص) (سنة مطلق حكمها شديد وطأها (وطؤُها) وودوا فإن الوداد سحية رقيقة الجانب يوقع بها كل ناشئٍ ويواقع أمرها).

١٢٩ (فيحدوا عنه أكاذيب العواطف) (فإن الصبر ليأزر وإن الكراهة مع تداول الأيام لتزول) ١٣٠ (وليكن من الود والعقل إتحاد يسبلك أيها الفتى جنبات الصواب).

١٣١ (عَلَى الرجل أن يأوي يؤوي المرأة تحت جناحه) ١٣٢ (وليس بقصد من إبداع الحياة إيجاد بنين فقط بل تربيتهم وتمكينهم من القيام حقه في شؤون الحياة وجعلهم رجالاً رجالاً).

١٣٢ (إن المرء لا يصدر عن الزواج إلا رجاءَ أن يلقى عن أكتاده مهام الأسرة) ١٣٧ (لم يكن أمهات أو كن إلا أنهن اضطررنا إلى. . . انحطت انحطاطاً ليس بعده من انحطاط) ١٣٨ (وعَلَى المرأة الفرنسية) (إلا وأن الانتظام بين المصاريف (النفقات) والأرباح لأمر تطلبه رفاهية الحياة) ١٣٩ (فتصبح مثل سافل أمرها عرضة لكل المثالب والمعايب).

١٤٣ (أحاجتهم للسعي أشحذوا وأحضأوا نيران شجاعتهم) ١٤٧ (لو لم يثبت ذلك بالبرهان أو بدءٍ) (نوجع أعلاق قلوبهم إلى أمهاتهم ونجعل كعبة ثقتهن فيهن لأن للام تأثيراً عليهم أقوى من تأثيرنا لرقة عواطفها) ١٤٨ (وإن في البنين زروح عظمة تناصب النساء مناصبة تفيدهم وتروضهم عَلَى أعمال الإرادة تحت ظل الأم بدون أن يتفيل حزمهم) ١٤٩