يجيبوا سنة الوجود) (وأظن إن كان في الأعصر الخالية قبل وضع التاريخ رجال سفسطة).
١٦٥ (إلا أن هذا لا يكون طباب (ما يطبب به) لقص الأنفس فإن طبابه في الحمية الوطنية) (زُلقت عَلَى أحادير الانحطاط وأشفاءِ الموت).
١٦٨ (مبادئ لا يجوز لأحد أن ينكر عليها) ١٧٠ (تنقل هذه الصلاحية إلى أحد) والصلاحية كلمة لم يسبق للبلغاء استعمالها وهي من مواضع الأتراك تسربت إلينا من المترجمات والصحف والأولى استعمال اختصاص أو سلطة (فالديمقراطية والأريستوقراطية عرقنا في قلوب العالم)(كبرياء المتنفذين) ليس في اللغة تنفذ ١٧١ (إن كل المظالم ثقيلة عَلَى النفس مكروهة لدى النفس) ١٧٣ (فاستدعى ذلك إلى توحيد القوى) والأولى دعا ذلك ومثله ص٢٦٢ (يستنفع منها أكثر من ذلك) والصواب ينتفع فإن السين الطلب غير مقبولة كل حين.
١٧٤ (كما وأنه لا يخلو) كما أنه (عَلَى ما يظن البعض بل سارت في بلاد أوربة أبعد من ذلك فازدادت المصلحة العامة إلى درجة ألزمت الحكومة لتكثير الدوائر. . . مما يعود بالنفع عَلَى عموم أبناء الوطن والأحسن) بعضهم بدل البعض واضطرت الحكومة إلى تكثير بدلاً من ألزمت ويعود بالنفع عَلَى عامة أبناء الوطن بدلاً من عموم.
١٧٦ (لا تكون فيه الحقوق مضمونة مصانة) مصونة.
١٧٧ (فحكومتنا أصبحت بالتالي حكومة ديموقراطية) فبالتالي استعمال إفرنجي (فهي لا تضرب خناقاً عَلَى الحياة ولا تقف دون ترقي الأمة) ١٨٠ (جرحات الديموغجية) والأولى تعريبها هكذا نضار مماشاة العامة عَلَى أهوائهم أو خدمة العامة أو ما شاكل ذلك ١٨١ (يتحمل تبعات أعمالها ودركات أمورها ويسئل عن مصيرها)(فيقرع صفاتهن أن تواقعوا إلى الوهدة ويشنع عَلَى زكمة السوء) فسر زكمة السوء بأبناء غير صالحين ويقرع صفاتهم ينتقصهم ويعيبهم وتواقعوا إلى وقعوا وراء بعضهم والجملة بدون شرح لا يفهمها إلا الحريري والمعري عَلَى تكلف في وصفها.
١٨٦ (رضاء مجلس الأعيان) والصواب بدون همز ١٨٧ (ومن ثم يصح لهم أن يحلوا غويص عويص الأمور السياسية بسكينة روع ويهتموا قبل كل أمر في مصلحة بلادهم