للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

حتى إذا حفظت هذه المصلحة التفت كل منهم إلى مصلحة حزبه وقد ينبغي حتى في مصلحة الحزب أن يكون. .) (فالواجب في الأمور السياسية مهما كان صلباً متلبساً متضارباً).

١٩٠ لأن الوائف والمناصب هيكل لجسم هذه الأمة المتمدنة الممدنة أو المتحضرة (فإذا عرض له قرح طرأَ الداء).

١٩١ (في مسألة تعيين أولياء الأمر وأن يقبلوا عَلَى وجدناهم يستشيرون بتلك القضية قبل العزيمة).

١٩٧ (لأن في ذلك مسيساً لحرية السعي) ١٩٨ (حجز النساء عن التعاطي في المعامل) ٢٠٤ (أخذت من قلوبهم شطراً كبيراً يعلق في حبها).

٢١٥ (أتى عَلَى حاضر تكدر صفوه وجابه مستقبلاً خفي كنهه) ٢٢٠ (رجعوا فيها ودايموا النظر ولا تخثروا) (ولو كانت ملؤ ألفاظة خشونة وأعمالها غلطة) ٢٢٢ (ناقع القلب من أقدامهم مبرود الغليل من شجاعتهم) ٢٢٤ (متى اعتقد الأغيار) جمع غير هي من استعمالات الأعاجم فيقولون بار أي المحب وأغيار أي العدو ومنهم سرت إلى بعض كتابنا (فاستفرغ العقل وهز القلب ورق دمك ولا تضن بقطرة منه صيانة لحياة الأمة وتعهداً لمصلحة الوطن) ٢٢٥ (وكلما كان الاستمساك شديداً متراصاً كانت الأمة عَلَى عظمة وسؤدد) ٢٢٦ (من جري ما بث به السفسطائيون) (فأدودا بهم تحت أيدي البرابرة أيداءَ هود اليم منحيهم الله أكتافهم فألبسوهم قناع القهر وطوقوهم طوق الذال وتوطوءهم بحر القتل) (نستدفع ما يقعر العنصر فإنا لا تزال أمة مستبصرة باقية النسيم غير نازعة إلى الموت).

٢٣٠ (مرارة سخريته من هؤلاء السفسطائيين) والمرارة هنا مثل عقاب مر لم تألفها لغة العرب العذبة (في الأجيال الآتية) أي القرون والجيل غير القرن (الأوان خير أمة أخرجت للناس أمة تشربت الوطنية حتى الكفاف) ٢٣١ (بغير تشدق ولا جدل ولا حلجة إذا نادهم منادي الوطن) ٢٢٣ (إقليم مرمعمعان تنازع يوآزر العزيمة ويستنب خفض العيش ورغد الحياة) ٢٣٤ (ثم لاحت بين ظلامة هذه الأعصر بارقة عقل وشارقة عدل) (ثم تماسكت الأمة فرتقت الفتق ورأفت الخرق) ٢٣٥ (لكن النائرة قد نارت والفائرة قد فارت).