للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ما لقى الناس من الفرّاء … يحور في النحو إلى وراء

قد ترك الناس على عوجاء

ولبني دبير رجز وشعر. وقال شاعر منهم:

أنجعل فقعسا كبني دبير … معاذ الله ذلك أن يكونا

حللنا فوقهم شرفا بعيدا … وحلّوا تحتنا شرفا شعينا (١)

[وولد نصر بن قعين]

[مالك بن نصر.]

وعمير بن نصر. وعمرو بن نصر. ونمير بن نصر. وذؤيبة بن نصر. وأسامة بن نصر.

فولد مالك بن نصر: جذيمة بن مالك.

[وطريف بن مالك.]

وعبد الله بن مالك. وأسامة بن مالك. وضبيس بن مالك. وحرقوص بن مالك. والحارث بن مالك. وكعب بن مالك، وأمهم العدان بنت رأس الحجر الجرمي، بها يعرفون.

فمن بني طريف بن مالك:

عامر بن عبد الله بن طريف الأبرص،

حامل لواء بني أسد في الجاهلية،

ونهيك بن نضلة بن الأبرص بن جابر وله يقول الشاعر:

نهيك كان أنهك للأعادي … ونضلة كان أعطى للمخاض

[وولد أسامة بن مالك]

[حبيب بن أسامة.]

فولد حبيب:

[شجنة بن حبيب.]

وسعد بن حبيب. وطثر بن حبيب. وجابر بن حبيب. ومعير بن حبيب.

فمن بني شجنة:

[منظور بن قيس بن نوفل بن جابر بن شجنة،]

وابنه

محمد بن منظور ويكنى أبا الصباح، ولي شرطة الكوفة أيام عمر بن هبيرة


(١) الشعن: ما تناثر من ورق العشب بعد يبسه. القاموس.