[٢] في النهاية ٢/٤٢ «قيل لكل من أدرك الجاهلية والإسلام مخضرم، لأنه أدرك الخضرمتين. وأصل الخضرمة: أن يجعل الشيء بين بين» . [٣] صدر البيت: (إلا الأواري لأيا ما أبيّنها) ، وهو في ديوان النابغة الذبياني ١٥، والأغاني ١١/٣١، والخزانة ٤/١٢٢، ١١/٣٦، واللسان (جلد، ظلم، بين) ، والكتاب ٢/٣٢١، والدرر ٣/١٥٩، ٦/٢٥٧، والمقاصد النحوية ٤/٣١٥، ٥٧٨. [٤] في ديوانه: «الأواري: محابس الخيل ومرابطها. النؤي: حاجز من تراب حول الخباء لئلا يدخله السيل. المظلومة: الأرض التي لم تمطر فجاءها السيل فملأها. الجلد: الأرض الصلبة» . [٥] الزمعات: الشعرات المدلاة في مؤخر رجل الأرنب. [٦] ديوان الشماخ ٢٢٧- ٢٣٢. [٧] في ديوانه: «استافهن: شمهن. القدوع: الفحل يريد الناقة الكريمة ولا يكون كريما، فلا يزال يضرب أنفه بالرمح أو غيره حتى يرجع.