[٢] فرع القوم: علاهم شرفا. [٣] ١١/الطارق: ٨٦، والرجع في هذه الآية هو المطر. [٤] البيت للمتنخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ١٢٦٠، واللسان (رسب، ثوخ، رجع، حفل) ، والتاج (حفل) ، والتهذيب ١/٣٦٤، ٥/٧٧، والمخصص ٦/٢١، ١٠/١٢٩، والتنبيه والإيضاح ١/٢٨٣، وللهذلي في ديوان الأدب ١/١١٦، وبلا نسبة في الجمهرة ٤٦٠. [٥] في ديوان الهذليين ٢/١٣: «الرجع: الغدير فيه ماء المطر. المحتفل: معظم الشيء، ومحتفل الوادي معظمه. ثاخ وساخ واحد، أي غاب. يختلي: يقطع. الرسوب: الذي إذا وقع غمض مكانه لسرعة قطعه» . [٦] الحديث لأبي أيوب في النهاية ٢/٢٤٧ (رفق) . [٧] مرافقهم: أراد الكنف والحشوش. «النهاية ٢/٢٤٧» .