[٢] في الحماسة البصرية ٢/٣٩٥- ٣٩٦: (تزعم العرب أنه إذا أمسكت السماء قطرها وأرادوا أن يستمطروا، عمدوا إلى شجرتين يقال لهما: السلع والعثير «العشر» ، فعقدوهما في أذناب البقر، وأضرموا فيها النار وأصعدوهما في جبل وعر، واتبعوا آثارهما؛ يدعون الله تعالى ويستسقون، ويفعلون ذلك تفاؤلا للبرق) . [٣] البيت لقيس بن عيزارة في شرح أشعار الهذليين ٩٥٠، وديوان الهذليين ٣/٧٦، واللسان والتاج (جلح) ، وبلا نسبة في اللسان والتاج (بقر) . [٤] في ديوان الهذليين: «جلح: بقر لا قرون لها. والمراتع: مواضع ترتع» . [٥] البيت لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ٦٠، وديوان الهذليين ١/١٢٦، واللسان والتاج (كور) ، والتنبيه والإيضاح ٢/٢٠١، وبلا نسبة في المخصص ٨/٣٣، ٤٢. [٦] في ديوان الهذليين: «يقال للمسنّ من الثيران: شبوب ومشبّ وشبب. والكور: القطيع» . [٧] ثمار القلوب (٨٢٦) .