[٢] قصير: هو قصير بن سعد اللخمي، وقصته مشهورة مع الزباء ملكة تدمر، وبه ضرب المثل «لأمر ما جدع قصير أنفه» ، وهذا المثل في المستقصى ٢/٣٨٣، ومجمع الأمثال ١/٢٩٠، والأمثال لمجهول ١١٦. [٣] شرح أشعار الهذليين ١٢٦٠، واللسان (خذعل) ، وديوان الهذليين ٢/١٢. [٤] في ديوان الهذليين: «منتخب، أي منخوب اللب. يقول: ذهب عقله. يقول: كأنه ليس له عقل من مرّه لا يتماسك. والخدب: الاسترخاء، وركوب من الرجل لرأسه، وهو مثل الهوج. والعط: الشّقّ. والخذعل: المرأة الحمقاء. ويقال: هذه الحمقاء لا تداوي الشق، تدعه كما هو» . [٥] ديوان الأعشى ١٢١. [٦] في جريها: أي عند سيلانها وتدفقها من فم الدن. الرأل: فرخ النعام، وحوصلته حمراء لتجردها من الريش. [٧] تقدم تخريج البيت وشرحه في الفقرة ١١٩٣، ص ٤٣٨.