[٢] المثل برواية «ضربه ضرب غرائب الإبل» ، ويروى «اضربه ضرب غريبة الإبل» ، والمثل في مجمع الأمثال ١/٤١٩، وجمهرة الأمثال ٢/٨، والمستقصى ١/٢١٥، وأمثال ابن سلام ٢٧٠، ومثله حديث الحجاج في النهاية ٣/٣٤٩ «لأضربنّكم ضرب غريبة الإبل» ، وذلك أن الإبل إذا وردت الماء فدخل فيها غريبة من غيرها ضربت وطردت، حتى تخرج منها. [٣] ديوان أبي حية النميري ١٠٤- ١٠٥. [٤] القنا: الرماح. الكبش: القائد. المدجج: ذو السلاح. ثاويا: مقتولا. [٥] رواية البيت في الأصل: (ضربناهم ضرب الحساما غرائب ... وإذا جاءك عطاشا لعسا حرارا ضواريا) [٦] ديوان الراعي النميري ٢٢٣، واللسان والتاج (صلل) ، والجمهرة ١٤٣، ١٣٢١، وراجع المزيد من مصادر البيت في ديوانه ٢٢٣- ٢٢٤. [٧] ديوان مزاحم العقيلي ١١، والخزانة ١٠/١٤٧، ١٥٠، ونوادر أبي زيد ١٦٣، واللسان والتاج (صلل، علا) ، وشرح شواهد المغني ١/٤٢٥، وشرح المفصل ٨/٣٨، وشرح شواهد الإيضاح ٢٣٠، والأزهية ١٩٤، والدرر ٤/١٨٧، وبلا نسبة في مغني اللبيب ١/١٤٦، ٢/٥٣٢، والخزانة ٦/٥٣٥، ومجالس ثعلب ٣٠٤، وأوضح المسالك ٣/٥٨، وأسرار العربية ١٠٣، وهمع الهوامع ٢/٣٦. والمخصص ١٤/٥٧، والكتاب ٤/٢٣١. [٨] في الكتاب «يصف قطاة غدت عن فرخها طالبة للورد بعد تمام الخمس، وهو أن ترد الماء يوما