[٢] عرائس: جمع عروس، وفي البيت إشارة إلى ما يكون من الضباع من شغفها بركوب القتلى. [٣] الأبيات لجريبة بن أشيم في البرصان ١٦٣- ١٦٤. [٤] الضرا: مقصور الضراء، وهو الشجر الملتف في الوادي، وفي البرصان «صوى» ؛ وهي جمع صوة، وهي ما غلظ وارتفع من الأرض. الديمومة: الفلاة. [٥] كان أهل الجاهلية يؤمنون بالبعث، ولهذا فقد كانوا يعقرون عند القرب مطية؛ ويسمون تلك العقيرة «بلية» ، ليركبها الميت عند بعثه، ومن لم تكن له بلية حشر ماشيا. انظر اللسان ١٤/٨٥- ٨٦. (بلا) ، والمحبر ٣٢٣. [٦] الفرعل: الضبع. الصريمة: السوداء مثل الليل. الحارب: السالب. [٧] الأزل: الأرسح الصغير العجز. الهليب: من الهلب، وهو كثرة الشعر. ورواية صدر البيت في البرصان: (أزبّ هلبّ لا يزال مطابقا) . [٨] لم يف الجاحظ بوعده هذا، إذ لم يفرد بابا للذئب.