[١] في ديوانه: «وقوله: ولحقت بالنسب الذي عيرتني، يريد النسب الذي نفاه إليه، وعيّره به، وذلك أن ابنة النابغة كانت تحت يزيد فطلقها، فقيل له: لم طلقتها؟ فقال: لأنه رجل من عذرة، فنفى النابغة انتسابه إليهم، وزعم أنه نسب يزيد، إلا أنه تركه، وانتفى منه، وهو معنى قوله: وتركت أصلك يا يزيد ذميما» ، أي «مذموما» . [٢] أي حذف الهاء للترخيم في غير موضع النداء، وأراد: تميمة بن ضبة، وانظر الحاشية قبل السابقة. [٣] البيت لشتيم بن خويلد الفزاري في اللسان (لوم) ، وأساس البلاغة (ملح) ، ولعبد الله بن الزبعري في ديوانه ٣٥، ولنهيكة بن الحارث المازني في الخزانة ٤/١٦٤ (بولاق) ، وبلا نسبة في الكامل ١/٢٩٥ (المعارف) ، والفاخر ٩، واللسان (ملح) والمخصص ١/٢٦، والتهذيب ٥/١٠٠، ١٠٢. [٤] البيت في الشعر والشعراء ٢٢٩ (ليدن) ، والكامل ١/٢٩٥، (المعارف) ، والاشتقاق ٤٥١، واللسان والتاج، وأساس البلاغة وعمدة الحفاظ (ملح) ، وبلا نسبة في الجمهرة ٥٦٩، والمخصص ١/٢٦. [٥] ثمار القلوب ٤٥٩ (٨٢٦) ، وسماها في الأوائل ٣٧ «نار الطرد» . وانظر المعاني الكبير ٤٣٣، والخزانة ٧/١٤٨، ومحاضرات الراغب ١/١٥٤.