ما بعث الله نبيا إلا رعى الغنم» . [٢] ١٧- ١٨/طه: ٢٠. [٣] المعزبون: الذين بعدوا بماشيتهم عن الناس في المرعى. [٤] أخرجه أحمد في المسند ٢/٣٧١، ٤٤٠، ٤/٢٩٧. [٥] يبدو: يخرج إلى البادية. [٦] ينتجع: يطلب الكلأ في موضعه. [٧] ورد هذا القول في عيون الأخبار ٢/٧٦ على أنه حديث، وتتمته فيه: «والإبل إذا أدبرت أدبرت، وإذا أقبلت أدبرت، ولا يأتي نفعها إلا من جانبها الأشأم» ، وانظر تتمة الحديث في النهاية ٢/٤٣٧ (شأم) . [٨] في اللسان: «الحامي: الفحل من الإبل يضرب الضّراب المعدود قيل عشرة أبطن، فإذا بلغ ذلك قالوا: هذا حام، أي حمى ظهره فيترك؛ فلا ينتفع منه بشيء؛ ولا يمنع من ماء ولا مرعى» . اللسان: حما. [٩] في اللسان: «كان الرجل في الجاهلية إذا قدم من سفر بعيد، أو برئ من علة، أو نجّته دابة من مشقة أو حرب قال: ناقتي سائبة؛ أي تسيب فلا ينتفع بظهرها، ولا تحلأ عن ماء، ولا تمنع من كلإ، ولا تركب» اللسان: (سيب) .