[١] في ديوانه: «احددها: امنعها. والفند: الخطأ في القول والفعل وغير ذلك مما يفند عليه صاحبه ويلام. ومعنى قوله: قم في البرية؛ أي انظر في مصالحها واجتهد في إرشادها» . [٢] تقدم شرح البيت ص ٤١٢. [٣] في ديوانه: «الضمد: الذل والغيظ والحقد، وقيل: هو الظلم، وقيل: هو شدة الغضب والحقد، أي لا تنطوي على حقد وغضب إلا لمن هو مثلك في الناس، أو قريب منك» . [٤] تقدم في ٢/٤٠٥، الفقرة (٤٦٩) : «اقتلوا من الحيات ذا الطفيتين، والكلب الأسود البهيم ذا الغرتين» . [٥] في النهاية ١/٣٠٨ «نهى عن قتل الجنّان» ، وهي الحيات تكون في البيوت، واحدها جان، وهو الدقيق الخفيف. والجانّ: الشيطان أيضا. [٦] في النهاية ١/٢٢٠، ٤/١٩٢: (وحديث النخعي «أنه كره الشرب من ثلمة القدح، وقال: إنها كفل الشيطان» أراد أن الثلمة مركب الشيطان، لما يكون عليها من الأوساخ) . [٧] أخرجه الإمام أحمد في المسند ٤/٤٠٥، ٤٠٨، وهو في النهاية ١/٣٥٦. الحذف: هي الغنم الصغار الحجازية، واحدتها حذفة بالتحريك، وقيل: هي صغار جرد ليس لها آذان ولا أذناب، يجاء بها من جرش اليمن. [٨] أخرجه الإمام أحمد في المسند ١/٢٨٩، وهو في النهاية ٢/١٥٣.