للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المشقوقة الأفواه ٢/٣٦٨

خبث أفواه السباع وذوات الجرة ٥/١٨١

الأعمى ٤/٤٦١

علة وجود الأشفار في الأجفان العالية ١/٢٠٤

ما له لحية ٥/١١٦

أنواع القرون ٧/١٤٦، ١٤٧

قوة رأس ما له قرن ٧/١٤٦، ١٤٧

ركب ذوات الأربع ٢/٤٣٩؛ ٣/١٢٩

يدا ذي الأربع أكبر من رجليه ٥/١٢٢

كل ذي بيض لا حجم لأذنيه ٤/٤٥٢

وسم الحيوان ١/١٠٦

نقص بعض أجزائه أو نقضها أو إيلامها ١/٨٢

السود أخبث الحيوان ١/١٧٣

الشيات فيه نقص وضعف ١/٧٠؛ ٣/١٢٢، ١٢٣

جمال الذكورة ٥/٢٥١

طعام بعضه ٤/٤٠٥

ما يأكل اللحم والعشب ٤/٣٦٨

ما يأكل اللحم والحب ٧/٨٤، ٨٥

ما يقتات بالذباب ٣/١٦٠

حالة الطعم الذي يصير في جوفه ٣/٧٨

قيئه ٣/٧٩

جرة ذوات الكروش ٣/٧٩

امتناع الجرة عند الحافر ٣/٧٩

تفوق شهية إناثه على ذكوره ١/٧٦

اختلاف ما يحبه من الماء ٥/٧٩

بغض الحافر للماء الصافي ٥/٧٩

ما لا يرد الماء ٥/٢٥٧؛ ٦/٤٦٣

سقي الحيوان بالصفير ٤/٣٥٣

أثر الأصوات فيه ٤/٣٥٣

ما يشرع في اللبن ٤/٣٨٦

ما يدخر من الحيوان ٥/١٩٦، ٢٢٢

من المحكمات شأن المعيشة ٥/٢٢١

الكاسب من الأولاد ٥/٢٢٢

مرق لحمه ٤/٢٨٦

طيب لحم المنخنقة والموقوذة والمتردية ٤/٣٠٨

أكل الحيوان المعمر يزيد في العمر ٦/٣٩١

عض السباع ولدغ الهوام يختلفان باختلاف البلدان ٤/٣٧٠

قول أرسطو في خبث ذوات السموم إذا أكل بعضها بعضا ٥/١٨٨، ١٨٩

ربما ظهرت الحكمة في دقيق الحيوان ٥/٨٢، ٨٣

تخلق بعضه من غير ذكر وأنثى ٣/١٧٥

إنكار تخلقه من غير الحيوان ٥/١٨٧

أعضائه التناسلية ٧/٧٠

ما له أيران أو حران ٦/٣٤٦

ما لذكره حجم ظاهر ٢/٢٨٤، ٣٤٧؛ ٣/٧٦

الذكور أظهر هيجا من الإناث ٥/١٦٨

ما يعرض له زمن الهيج ٤/٢٨٦

هيج السباع في وقت معلوم ٧/٩

ما يتلاقح في الدفء ٢/٣٦٥

تسافد الأجناس المختلفة ٧/١٤٤

امتناع التلاقح بين الأجناس المتقاربة ١/١٠٣

المزاوج ١/٧٤

الزواج خاص بذوات الرجلين ٤/٢٩٥

ما يطاول في الفساد ٢/٣٦٥

أثر السمن في الحمل ٥/١١٥

عجيبة خروج الولد مع ضيق الحياء ٧/٧٥

ما جاء في خصاء الدواب ١/١١٧

أثر الخصاء فيه ١/٧٢؛ ٧/١٣٢

ضعف الخصي ما عدا الجرذ ٥/١٧١

تناسل الخلق المركب ١/٩٥

والمسخ ٤/٢٩٥

ولد البكر وفرخه ٢/٣٦٦

أولاد ذوات الأربع ٢/٤٢٨، ٤٤١

تخالف طباعه ٢/٣١١

معنى حيوان مستأنس ٦/٣٣٠

هدايته ١/٣٠

ما يوصف بسوء الهداية ٦/٣٨٥

إلهامه ٢/٣٢٩

حمق الأجناس المائية ٧/٢٣

لجوء الضعاف إلى الخبث ٦/٥١٤

وإلى التوبير ٦/٥٠٠

متى يشتد سوء خلقه ٢/٣٦٦

أثر البيئة فيه ٤/٢٩٥؛ ٥/١٩٨

ما يعتري الوحشي إذا صار إلى الناس في دورهم ٦/٣٣٠

تبدل حاله إذا أخرج من موطنه ٧/٦١

دواعي الرياسة في الحيوان ٥/٢٢٥

احتياله لما فوقه وما دونه ٧/٣٣

ما يعتريه عند الفزع ٢/٣١٣

اختلافه في درجات السكر ٧/٢٥

صره آذانه إذا غنى المكاري

<<  <  ج: ص:  >  >>