[٢] استن: اضطرب. النور: النافر الذي لا يستأنس من الحيوان. [٣] ديوان كثير ٣٩٨. [٤] رابدات: مقيمات. الرئال: فراخ النعام. [٥] هو الأحيمر السعدي، وتمام الخبر في عيون الأخبار ٢/٨٨: «كنت حين خلعني قومي وأطلّ السلطان دمي، وهربت وترددت في البوادي، ظننت أني قد جزت نخل وبار أو قريب منها، وذلك أني كنت أرى النوى في رجع الذئاب، وكنت أغشى الظباء وغيرها من بهائم الوحش، فلا تنفر مني، لأنها لم تر أحدا قبلي، وكنت أمشي إلى الظبي السمين فآخذه، وعلى ذلك رأيت جميع تلك الوحوش إلا النعام، فإنه لم أره إلا نافرا فزعا» . [٦] ديوان ذي الرمة ١٤٦٢، وعيون الأخبار ٢/٨٨، والمعاني الكبير ٧٥٤، وجمهرة الأمثال ٢/٣١٧، وشرح ديوان الحماسة للتبريزي ١/٣٤٣. [٧] في ديوانه «يريد: وكل ثور أسود العينين كأنه أخو الإنس لا ينحاش من الناس، لا يفزع منهم لأنه لا يعرفهم» والمغفل: الذي لا علامة فيه ولا أثر.