[٢] ١٠/النساء: ٤. [٣] البيت لأبي نواس في ديوانه ٣٠. [٤] المصاص: خالص كل شيء، ورواية الديوان «وتبقى لبابها» ، المكنون: المستور. [٥] أربع: أراد: صواحبها، وأراد أنها في تثنّيها وتعطّفها كأنما يأكل بعضها بعضا. [٦] جزء من بيت لأوس بن حجر، ورد في الصفحة السابقة. [٧] صدر البيت: (ترى الشّرّ قد أفنى دوائر وجهه) ، وهو لخالد بن علقمة في ديوان علقمة الفحل ١١٠، ولابن الطيفان خالد بن علقمة بن مرثد في المؤتلف والمختلف ٢٢١، وللزبرقان بن بدر في المقاصد النحوية ٤/١٧١، وللحصين بن القعقاع في ثمار القلوب (٦١٣) . [٨] في ديوان علقمة: «قد أفنى دوائر وجهه، أي: قد ملأ الشر وجهه أجمع؛ فأنت تستبين أثر الشر وتغييره في وجهه. وقوله: كضب الكدى: الضب لا يحتفر أبدا إلا في مكان صلب كيلا يهدم عليه جحره، واستعار للضب أنامل مكان البراثن لما أخبر عنه بمثل ما يخبر به عن الآدميين من الحفر» . [٩] الأسود: ضرب خبيث من الأفاعي. [١٠] ١٢/الحجرات: ٤٩.