للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

ففارقوني فرجعوا (١) إلى العراق إلى منازلهم، وأقامت الفرقة الثانية وقالوا:

لا نعجل حتى ننظر إلى ما يصير شأنه، ومضت الفرقة التي شهدت على علي وأصحابه بالشرك؛ وهم أهل النهروان الذين قاتلوه.


(١) - في رواية ثانية «فرجع من رجع» (من الهامش).