للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وكيف أريد ذاك وأنت مني … وأنت لغالب رأس وهاد

وقال بعضهم: كتب هذا البيت إلى محمد حين ظهر، فكتب إليه بهذه الأبيات، ثم كان بين الظاهر والمستخفي.

حدثني الأثرم عن الأصمعي عن نافع بن أبي نعيم قال: قدم عبد الله بن حسن بن حسن بن علي على عمر بن عبد العزيز فقال له عمر:

إنك لن تغنم غنيمة لا يغنمها أهلك خير من نفسك. فرجع وأتبعه حوائجه.

وكان عبد الله يقول لبنيه: اصبروا فإنما هي غدوة أو روحة حتى يأتي الله بالفرج.