[٢] تقدم البيت في بداية هذه الفقرة. [٣] نصّره: أدخله في النصرانية، وكان سبب تنصّر النعمان- وكان يعبد الأوثان قبل ذلك- أنه مر على المقابر ومعه عدي بن زيد الذي قال له إن هذه المقابر تقول: كنا كما كنتم فغيّرنا دهر ... فسوق كما صرنا تصيرونا فدخلته رقة، وخرجا مرة أخرى، ومرّا على المقابر فأنشده عدي أبياتا أخرى فرجع النعمان وتنصر، انظر تفصيل الخبر في الأغاني ٢/١٣٤- ١٣٥. [٤] البيتان للأسود بن يعفر في ديوانه ٦٧، واللسان والتاج (نكر) ، والأول في التنبيه والإيضاح ٢/٢١٨، والبيتان بلا نسبة في الكامل ٩٢٠، ١٠٧٧ (الدالي) ، والأول في المخصص ١٧/١٢، وديوان الأدب ١/٢٦١، ٣/٤٣٥، والعين ٨/١٣٧.