[الفهرس]
الباب الخامس مكانة النبي صلّى الله عليه وسلّم عند خالقه سبحانه وتعالى ٣
أولا: تعظيم أمر سنته صلّى الله عليه وسلّم ٥
١- السنة والقرآن بمنزلة واحدة ٥
٢- السنة محفوظة إلى يوم القيامة ٥
٣- السنة تبيان للقرآن ٦
٤- نفي الهوى عن كل ما جاء بالسنة ٩
٥- تسمية السنة حكمة ١١
٦- السنة شرط في قبول العمل ١٤
٧- الوعيد الشديد لمن كذب على صاحبها صلّى الله عليه وسلّم ١٩
٨- شاهد على سوء عاقبة من كذب على النبي صلّى الله عليه وسلّم ٢٧
ثانيا: وجوب تعظيمه وتحريم إيذائه صلّى الله عليه وسلّم ٢٩
ثالثا: تأديب الأمة في التعامل مع النبي صلّى الله عليه وسلّم ٣٧
رابعا: ألطف الخطاب في القرآن حتى عند معاتبته صلّى الله عليه وسلّم ٥٣
خامسا: مظاهر حب الله- عز وجل وعنايته به صلّى الله عليه وسلّم ٦٤
١- عموم اعتناء الله- عز وجل- به صلّى الله عليه وسلّم ٦٤
٢- حفظه صلّى الله عليه وسلّم في الصغر ٦٤
٣- حفظ عرضه صلّى الله عليه وسلّم من السب واللعن ٦٦
٤- رفع ذكره صلّى الله عليه وسلّم ٦٦
بعض الفوائد المستفادة من قول الله تعالى: وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ ٦٧
٥- القسم بحياته صلّى الله عليه وسلّم ٧٢
٦- تعظيم المكان بإقامته صلّى الله عليه وسلّم فيه ٧٤
٧- الصلاة عليه صلّى الله عليه وسلّم ٧٥
٨- جعل صلاته واستغفاره صلّى الله عليه وسلّم رحمة للمؤمنين ٨٢
٩- سماع الله لتلاوته صلّى الله عليه وسلّم ٨٥
١٠- تثقيل موازينه صلّى الله عليه وسلّم يوم القيامة ٨٦
١١- الأمر بالصدقة بين يدي نجواه صلّى الله عليه وسلّم ٨٧
١٢- رؤية الله- عز وجل- له صلّى الله عليه وسلّم ٨٨
١٣- ولاية الله- عز وجل- له صلّى الله عليه وسلّم ٨٩
١٤- معية الله- عز وجل- له صلّى الله عليه وسلّم ٩٢
١٥- الوعد بنصره صلّى الله عليه وسلّم في الدنيا والآخرة ٩٥
١٦- جعله صلّى الله عليه وسلّم خاتم النبيين ٩٦
١٧- النبي صلّى الله عليه وسلّم خليل الله ٩٨