للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ} الآية. وقال في النمل: {طس} ثم قال: {تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ (١)} وقال في القصص: {طسم (١)} ثم قال: {تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (٢) نَتْلُو عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ} الآية. وقال في لقمان: {الم (١)} ثم قال: {تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (٢) هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (٣)} وقال في السجدة: {الم (١)} ثم قال: {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالمِينَ (٢)} وقال في يس: {يس (١)} ثم قال: {وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (٢)} الآية. وقال في ص: {ص} ثم قال: {وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (١)} الآية. وقال في سورة المؤمن: {حم (١)} ثم قال: {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٢)} الآية. وقال في فصلت: {حم (١)} ثم قال: {تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٢) كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٣)} الآية. وقال في الشورى: {حم (١) عسق (٢)} ثم قال: {كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ} الآية. وقال في الزخرف: {حم (١)} ثم قال: {وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (٢) إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا} الآية. وقال في الدخان: {حم (١)} ثم قال: {وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (٢) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ} الآية. وقال في الجاثية: {حم (١)} ثم قال: {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (٢) إِنَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ (٣)} وقال في الأحقاف: {حم (١)} ثم قال: {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (٢) مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ} الآية. وقال في سورة ق: {ق} ثم قال: {وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (١)}.

وقد قدمنا كلام الأصوليين في الاحتجاج بالاستقراء بما أغنى عن إعادته هنا.