للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (١٥)} وقوله تعالى: {وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (٥٥)} إلى غير ذلك من الآيات.

• قوله تعالى: {يَاجِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْر}.

قد بينا الآيات الموضحة له مع إيضاح معنى أوِّبي معه في سورة الأنبياء في الكلام على قوله تعالى: {وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ (٧٩)}.

• قوله تعالى: {وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ (١٠) أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ}.

قد قدمنا الآيات التي فيها إيضاحه، مع بعض الشواهد وتفسير قوله: {وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ} في سورة الأنبياء في الكلام على قوله تعالى: {وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ} وفي النحل في الكلام على قوله تعالى: {وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ}.

• قوله تعالى: {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ}.

قد بينا الآيات التي فيها إيضاح له في سورة الأنبياء في الكلام على قوله: {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الْأَرْضِ} الآية. مع الأجوبة عن بعض الأسئلة الواردة على الآيات المذكورة.

• قوله تعالى: {وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ} إلى قوله تعالى: {وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ}.

قد قدمنا الآيات الموضحة له في سورة الأنبياء في الكلام على