عامَ (١٣٧٤) فَأَمْلَاهَا في السنواتِ الأُولَى من تدريسِه في الرياضِ. ولم تُطبع إلا في عام (١٣٩١).
٤ - آدَابُ البَحْثِ والمناظرةِ.
وقد فَرَغَ من الجزءِ الأولِ بتاريخِ (٢٨/ ٣ / ١٣٨٨) كما فَرَغَ من الجزءِ الثانِي بتاريخِ (١٤/ ٥ / ١٣٨٨).
٥ - أَضْوَاءُ الْبَيَانِ في إيضاحِ القرآنِ بالقرآنِ (بلغَ فيه سورةَ قَدْ سَمِعَ)(مطبوع)، وهو أكبرُ كُتُبِهِ وأعظمُها.
٦ - بَيَانُ الناسخِ والمنسوخِ في آيِ الذكرِ الحكيمِ (مَطْبُوعٌ فِي آخِرِ أَضْوَاءِ الْبَيَانِ). وهي رسالةٌ صغيرةٌ تقعُ في نحوِ أربعِ صفحاتٍ وَنِصْفٍ، شرح فيها الأبيات العشرةِ التي ذَكَرَهَا السيوطيُّ في "الإتقانِ" في الآياتِ المنسوخةِ.
٧ - شَرْحٌ على مَرَاقِي السعودِ.
أَمْلَاهُ على أحدِ تلامذتِه، وهو الشيخُ أحمدُ بنُ محمد الأمين الشنقيطيُّ، وقد فَرَغَ منه بتاريخِ (٢٢/ ٧ / ١٣٧٥) وكان قد شَرَحَ جميعَ الْمَرَاقِي، لَكِنَّ قِطْعَةً من النظمِ تقربُ من أربعةٍ وستين ومائةِ بيتٍ لم يُدَوَّنْ شَرْحُهَا.
وقد طُبِعَ هذا الكتابُ بعنوانِ "نَثْرُ الْوُرُودِ عَلَى مَرَاقِي السُّعُودِ"، وهذه التسميةُ من مُحَقِّقِهِ لأَنَّ المؤلفَ لم يُسَمِّهِ.
وللشيخِ (رحمه الله) عددٌ من الفتاوى والأجوبةِ على أسئلةٍ وُجِّهَتْ