• تم تمييز الغريب في الحاشية بلون أسود سميك، سواء كان منفردًا أو مضمنًا في حاشية.
• تم تمييز غريب القرآن، ثم شرحه من الكتب المعنية بذلك، مثل:"غريب القرآن" لابن قتيبة، و"غريب القرآن" للسجستاني، وغيرهما.
• تم تمييز غريب الحديث، ثم شرحه من الكتب المعنية بذلك عند المحققين من أهل هذا الفن، مثل:"النهاية في غريب الحديث" لابن الأثير، و"الذيل على النهاية" لعبد السلام علوش، و"غريب الحديث" للخطابي، و"الفائق في غريب الحديث" للزمخشري، و"تفسير غريب ما في الصحيحين" للحميدي، و"غريب الحديث" للحربي، و"مجمع بحار الأنوار" لمحمد طاهر الهندي … وغيرها.
• تم تحويل المقاييس والمكاييل إلى أخرى معاصرة يعرفها القارئ المعاصر.
• تم تمييز الأماكن والبلدان الغامضة وتعريف القارئ بأماكن وجودها الآن.
• تم عزو معاني الغريب إلى مصادرها المعتمدة بذكر (المادة) في كتب: "النهاية" و"ذيله" والمعاجم، وذكر العزو (بالجزء/ الصفحة) لكتب الشروح المتعددة الأجزاء، وذكر العزو (بالصفحة) في الكتب ذات الجزء الواحد، مثل "المكاييل والموازين" … وغيره.
٢٠ - تم إعداد فهارس علمية متنوعة للكتاب، وقد تم ذلك باستخدام خبرة العلماء، مدعومة بأحدث التقنيات الحاسوبية التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف.