(١) في الأصل، و (ر): "سخله" والمثبت هو الصواب، وسيأتي عند المصنف برقم (١٥٤٨) بهذا اللفظ على الصواب، لكن في حديث آخر عن ابن جريج، عن عطاء. "وَالسَّلْح: التَّغَوُّط"، ينظر: "المغرب في ترتيب المعرب" (ص ٢٣١). (٢) بعده في الأصل: "قلت"، والمثبت بدونه من (ر). (٣) في (ر): "أقدر" بالدال المهملة. ° [١٥٤١] [الإتحاف: مي خز جا طح حب حم ط عه ٢٣٦٥٨] [شيبة: ١٢٩٦، ٢٣٩٠٢]، وسيأتي: (١٥٤٢). * [١/ ٦٠ ب]. (٤) في الأصل، و (ر): "علقت" والمثبت مما سيأتي في كتاب "الجامع" برقم (٢١٢٣٥)، و"المدرج إلى المدرج" للسيوطي (٦٩) نقلًا عن عبد الرزاق به. وللفائدة: الحديث أخرجه البخاري في "صحيحه" (٥٧١٤) من طريق ابن المديني، عن سفيان، عن الزُّهري به، وفي آخره، قال ابن المديني: قلت لسفيان: فإن معمرًا، يقول: "أعلقت عليه"، قال: لم يُحفظ، "أعلقت عنه" حفظتُه من فِي الزُّهري. اهـ. قال الخطابي في "أعلام الحديث" (٣/ ٢١٢١): "قلتُ: أكثر المحدثين يروونه: "أعلقت عليه" كما روى معمر، والصواب: ما حفظه سفيان. قال ابن الأعرابي: يقال: أعلقت عن الصبي، إذا عالجت منه العذرة، وهي وجع الحلق، وذلك أن يحنَّك بالإصبع، أي: ترفع حنكه بإصبعك".