(٢) في (ر): "وسلم". (٣) قوله: "ثم لما طلع الفجر صيح الصلاة جامعة، فصك جبريل للنبي - صلى الله عليه وسلم -، وصلى النبي - صلى الله عليه وسلم - للناس، فقرأ فيهما وجهر وطول ورفع صوته، ثم سلم جبريل على النبي - صلى الله عليه وسلم -، وسلم النبي - صلى الله عليه وسلم - على الناس" ليس في الأصل واستدركناه من (ر). (٤) كذا في الأصل، (ر)، ولعل في الحديث سقطًا، فإن سياق المتن مضطرب، وقد أخرج هذا الحديث ابن سعد في "الطبقات" (١/ ٢٤٦) عن معمر، به، وعن غيره من أوجه أخرى، بسياق أوضح من ذلك فقال: "كان الناس في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يؤمر بالأذان ينادي منادي النبي - صلى الله عليه وسلم -: الصلاة جامعة فيجتمع الناس … وأنهم ذكروا أشياء يجمعون بها الناس للصلاة، فقال بعضهم: البوق، وقال بعضهم: الناقوس … " إلى آخر الحديث.