* [٥٦ ب/ م]. (٢) قوله: "وهو صائم كان أملككم لأربه" ليس في (م)، وانتقل نظر الناسخ إلى الحديث التالي فأتم هذا الحديث منه فقال: "قد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبل ويباشر امرأته بنصف النهار". الأرَب والإرْب والإرْبة: الحاجة، والمعنى: أنه كان غالبًا لهواه (لشهوته). (انظر: النهاية، مادة: أرب). • [٧٦٧٦] [شيبة: ٩٥٢٣]. (٣) قوله: "عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن زكريا، عن الشعبي، عن عمرو بن شرحبيل: أن ابن مسعود كان يباشر" ليس في (م)؛لما تقدم بيانه من انتقال نظر الناسخ وتخليطه بين الحديثين. (٤) قوله: "وهو صائم" ليس في (م)، والمثبت من الأصل، (ن). [ن/١٦٢ ب]. ° [٧٦٧٧] [التحفة: م س ١٢٣٤٠، ق ١٢٣٦٢، م ق ١٢٤٧٠، ت ١٢٧١٩، م ١٢٨٠٥، س ١٢٨٥٠، خ م س ١٢٨٥٣، س ١٢٨٨٤، س ١٣٠٩٠، ت ١٣٠٩٧، س ١٣١٩٦، خ س ١٣٢٧٨، م س ١٣٦٩١، خ دس ١٣٨١٧، م س ١٣٨٨٥، س ١٤١٥٢، س ١٤٢٠٣]. (٥) في الأصل: "الصائم" وهو خطأ، والمثبت من (م)، (ن). (٦) الجُنَّة: الوقاية. أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات. (انظر: النهاية، مادة: جنن).