وهو قول ابن قيس الرُّقيات:فلن أجيب بليلٍ داعيًا أبدًا … أخشى الغرور كما غرَّ ابن هبارباتوا يجرونه في الحشِّ منجدلًا … بئس الهديةُ لابن العمِّ والجارِوطُلِبَ القَتَّال فهرب وقال:تركت ابن هبار يصدَّع رأسُه … وأصبح دوني شابةٌ وأرومبسيفِ امرئٍ لن أُخبر الدهرَ باسمه … ولو حَفَزَتْ نفسي إليَّ همومُودوني من الدهنا بساط كأنه … إذا انجاب ضوء الصبح عنه أديمالقَتَّالُ: عبادة بن مَحبب بن المَضْرَحيّ، وعبد الرحمن بن صبحان المحاربي". اهـ. وينظر: "جمهرة أنساب العرب" لابن الكلبي، "نسب قريش" للزبيري (ص ٢٢٠)، "الرسائل السياسية" للجاحظ (ص ٤٣٠)، "جمهرة نسب قريش" للزبير بن بكار (ص ٥١٦)، "أنساب الأشراف" للبلاذري (٩/ ٤٦٣).(١) قوله: "يدعى قتله" بدله في الأصل: "يدعا قاتله"، والمثبت من (س).(٢) في الأصل: "و"، والمثبت من (س).* [٥/ ١٤١ ب].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute