(١) ليس في (س) في المواضع الثلاثة، والمثبت من (ف). (٢) قد جاء هذا الأثر من طريق قتادة، عن أبي العالية، عن علي في "الجعديات" (٨٩٨)، وفي آخره: "قال قتادة: فقلت لأبي العالية: ما ذنب هذا الذي اجتهد فأخطأ؟ قال: ذنبه ألا يكون قاضيا إذا لم يعلم". (٣) في (س): "الخصومات"، والمثبت من (ف). (٤) قوله: "يقضي إلا" وقع في (س): "تقضي إلى"، ولا يستقيم به السياق، والمثبت من (ف). ينظر: "شرح السنة" للبغوي (١٠/ ٩٤). (٥) قوله: "عن معمر" سقط من (س)، وأنبتناه من (ف). (٦) المراد: اقضوا كما كنتم تقضون في أم الولد من عدم جواز بيعها؛ فقد كان علي - رضي الله عنه - يخالف جمهور الصحابة في ذلك ويرى جواز بيعها، ولكنه لم يحمل الناس على رأيه، وينظر: "الأوسط" لابن المنذر (١١/ ٦٠٦)، و"شرح السنة" للبغوي (٩/ ٣٧٠)، "نيل الأوطار" (٦/ ١١٧). (٧) أي: حتى يجتمع الناس على رأي واحد في هذه المسألة. أو: حتى يجتمعوا على إمام واحد، وينظر المصادر السابقة. (٨) ليس في (ف)، (س) والحديث تقدم برقم (١٦٢٤٣) على ما أثبتنا.