* [ف/ ١٩٧ ب]. (٢) في (س): "الطعام"، والمثبت من (ف). (٣) كذا في (ف)، وفي (س): "وتفيض"، وكذا جاء ما بعده فيهما منصوبًا، وعند المصنف في "تفسيره" (٢/ ٣٣٨): "فيشربون فيطهرهم فيكون ما أكلوا وشربوا جشاء ورشح مسك يفتض [كذا في ط. الرشد، وفي ط. العلمية: "يفيض"] من جلودهم وتضمر لذلك بطونهم". وعند ابن المبارك في "الزهد - زوائد نعيم بن حماد" (٢/ ٧٧) عن معمر، به: "فيشربون فتضمر لذلك بطونهم، ويفيض عرقًا من جلودهم … مسك"، ومن طريق ابن المبارك أخرجه ابن أبي الدنيا في "صفة الجنة" (١٢٦) ولفظه: "فيشربون فتضمر لذلك بطونهم ويفيض عرق من جلودهم مثل ريح المسك"، وعند الطبري في "تفسيره" (٢٣/ ٥٧٠) من طريق معمر بلفظ: "فتطهر بذلك بطونهم ويكون ما أكلوا وشربوا رشحا وريح مسك، فتضمر لذلك بطونهم"، واللَّه أعلم. (٤) الجشاء: الريح يخرج من الفم معه صوت عند الشبع. (انظر: ذيل النهاية، مادة: جشأ). (٥) الجرد: جمع أجرد، وهو الذي ليس على بدنه شعر. (انظر: النهاية، مادة: جرد). (٦) المرد: جمع الأَمْرَد، وهو من لم تنبت لحيته. (انظر: المصباح المنير، مادة: مرد). (٧) في (س): "مكحولون"، والمثبت من (ف). (٨) كذا في (ف)، (س)، وله وجه في اللغة، وشاهده "صنفان" من قوله: "إذا مت كان الناس صنفان شامت … وآخر مثن بالذي كنت أصنع" ينظر: "أسرار العربية" للأنباري (ص ١١٤)، والجادة: "ستين".