الطرف السادس- في قواعد تتعلق بالكتابة لا يستغني الكاتب المجيد عن معرفتها، وفيه جملتان ٢٨ الجملة الأولى- في هندسة الحروف، ومعرفة اعتبار صحتها ٢٨ الجملة الثانية- في معرفة ما يقع به ابتداء الحروف وانتهاؤها من نقطة أو شظية أو غير ذلك. أما الابتداء فعلى ثلاثة أضرب ٣٩ الضرب الأوّل- ما يبتدأ بنقطة ٣٩ الضرب الثاني- ما يبتدأ بشظية ٣٩ الضرب الثالث- ما يبتدأ بجلفة ٤٠ الضرب الأوّل-[من ضروب الاختتام] ما يختم بقطة القلم ٤٠ الضرب الثاني- ما يختم بشظية ٤٠ الضرب الثالث- ما يرسل في ختمه إرسالا ٤٠ الطرف السابع- في مقدّمات تتعلق بأوضاع الخط وقوانين الكتابة؛ وفيه ثلاث جمل ٤١ الجملة الأولى- في كيفية إمساك القلم عند الكتابة، ووضعه على الورق ٤١ الجملة الثانية- في كيفية الاستمداد ووضع القلم على الدرج ٤٢ الجملة الثالثة- في وضع القلم على الأذن حال الكتابة عند التفكر ٤٣ الطرف الثامن- في ذكر قوانين يعتمدها الكاتب في الخط؛ وفيه ست جمل ٤٤ الجملة الأولى- في كيفية حركة اليد بالقلم في الكتابة ٤٤ الجملة الثانية- في تناسب الحروف ومقاديرها في كل قلم ٤٥ الجملة الثالثة- فيما يجب اعتماده لكل ناحية من نواحي القلم ٤٩ الجملة الرابعة- في الترويس ٥٠ الجملة الخامسة- فيما يطمس من الحروف ويفتح ٥٠ الجملة السادسة- في ذكر الأقلام المستعملة في ديوان الإنشاء في زمان المؤلف ٥١ القلم الأوّل- قلم الطومار ٥٤