الفريديّ، القدويّ، المحقّقيّ، المسلّكيّ، الأصيليّ، العريقيّ، المدبّريّ، المشيريّ، اليمينيّ، السّفيريّ، المالكيّ، المخدوميّ، الشيخيّ، العلّاميّ، ضياء الإسلام والمسلمين، سيّد العلماء والرؤساء والمشايخ في العالمين، رئيس الأصحاب، فخر الكتّاب، حسنة الأيّام، بقيّة السّلف الكرام، صدر مصر والشام، لسان السلطنة، سفير المملكة، شيخ شيوخ العارفين، جامع طرق الواصفين، صدر المدرّسين، مشير الملوك والسلاطين، وليّ أمير المؤمنين» .
المرتبة الثانية- مرتبة المقرّ الكريم
. قال في «عرف التعريف» : والألقاب فيها من نسبة ما تقدّم في ألقاب المقرّ الشريف.
وصورتها على ما أورده الصّلاح الصّفديّ في دستوره عن نائب الشام:
. وقد جعلها في «عرف التعريف» من نسبة ما تقدّم من ألقاب المقرّ الشريف أيضا.
وصورتها على ما رأيته في بعض الدّساتير عن نائب الشام فيما كتب به للقاضي شرف الدين عبد الوهاب بن أبي الطيب كاتب السرّ بالشام:«المقرّ العالي، المولويّ، القضائيّ، الكبيريّ، العالميّ، الفاضليّ، الكامليّ، البارعيّ، الأوحديّ، الماجديّ، القواميّ، النّظاميّ، المفوّهيّ، الرئيسيّ، الأثيريّ، الأثيليّ، الأصيليّ، العريقيّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، شرف الرؤساء في العالمين، أوحد الفضلاء الماجدين، حجّة المنتشئين، صدر الرؤساء، رأس الصدور، عين الأعيان، خالصة الملوك والسلاطين» .