العادليّ، المؤيّديّ، المجاهديّ، الذّخريّ، العضديّ، النّصيريّ، المقدّميّ، الغوثيّ، الغياثيّ، الفلانيّ، ركن الإسلام والمسلمين، سيّد الأمراء في العالمين، نصرة الغزاة والمجاهدين، غياث الملّة، كهف الأمّة، ذخر الملوك والسلاطين» . ثم قال: وإن كان المكتوب إليه نائب سلطنة زيد في ألقابه «الممهّديّ، المشيّديّ، الزّعيميّ، المدبّريّ، الكافليّ، الفلانيّ» .
وصورتها على ما أورده غيره:«المقرّ الكريم، العالي، المولويّ، الأميريّ، الكبيريّ، العالميّ، العادليّ، الغوثيّ، الغياثيّ، الذّخريّ، الزّعيميّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، سيّد الأمراء في العالمين، جمال الدولة، ذخر الملّة، زين المملكة، عين السلطنة، سفير الأمة، ظهير الملوك والسلاطين، عضد أمير المؤمنين» .
وصورتها على ما رأيته في بعض الدّساتير عن نائب حلب:«المقرّ الكريم، العالي، المولويّ، الأميريّ، الكبيريّ، العالميّ، العادليّ، المؤيّديّ، الذّخريّ، المشيّديّ، الزّعيميّ، الظّهيريّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، سيّد الأمراء في العالمين، ناصر الغزاة والمجاهدين، زعيم الجيوش، مقدّم العساكر، عون الأمّة، ظهير الملوك والسلاطين» .
المرتبة الثالثة- مرتبة المقرّ العالي
. وقد ذكر في «عرف التعريف» أن ألقابها من نسبة ما تقدّم في المقرّ الشريف. وذكر الصّلاح الصّفديّ في دستوره عن نائب الشام في ألقابه ما تقدّم له في ألقاب المقرّ الكريم ثم قال: إلا أنه لا يقال فيه الذّخريّ.
وصورتها على ما رأيته في توقيع نقيب الأشراف بحلب عن النائب بها: